حتى الانبياء لم يستطيعوا الغاء الاديان التي جآؤوا لالغاها ولكن ما يراد الغآئه هو الاجرام باسم الله والدين وليكن الدين علاقة بين العبد وربه ولا دخل له في شئون الحياة الا الشئون الاخلاقية المتفق عليها عالميا وهي الوصايا العشر.اعبد ما شئت حنى لو حجرا ولكن لا تضربني به,هل يستقيم الظل والعود اعوج؟؟. كلا. القد اثبتت الاديان المطبقة بان ضررها اكثر من نفعها على البشرية لان كل صاحب دين يرى دينه هو الحقيقة والاديان الاخرى هي هرطقات ويحل له انتهاك حرمات معتنقيها لذى انه من الافضل ان بفصل الدين عن الدولة وكل حر في عبادته. لقد اثبتت العلمانية وشقيقتها الديموقراطية انسانيتهما من جميع النواحي لذى يجب على المفكرين والمبدعين الاسلاميين التشجيع وتوعية الجماهير بايجابيات الحكم العلماني الديموقرآطي لانه السبيل الوحيد لخلاص المسلمين من هذه الورطة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لن تستطع لاأنت ولاملايين من امثالك اسقاط قداسة التاريخ ولاالقرآن ولاالتواراة ولاالانجيل ولا الكنزاربه ولاتعاليم بوذا,مثلما لم يستطع غيرك / عبد الحكيم عثمان
|