|
|
رد الى: غازي صابر - حبيب عبدالرب سروري
- رد الى: غازي صابر
|
العدد: 584221
|
|
حبيب عبدالرب سروري
|
2014 / 11 / 17 - 18:24 التحكم: الكاتب-ة
|
هناك رد أعلاه (في الموضوع رقم واحد)، عزيزي غازي، حول سؤالك الثاني.
لنظل في عصرنا الحديث (أجهل بعض التفاصيل حول الحضارة البابلية).
هناك دراسات استشرافية كثيرة حول مستقبل الحضارات. يصعب تلخيصها هنا.
على سبيل المثال، ستتقدم تركيا بفضل تطويرها لركن الصناعة الاستهلاكية، إيران بفضل تطويرها للبحث العلمي. لكن تطوير ركن واحد من الأركان الستة سيؤدي يوماً للتعثر...
أما نحن العرب فدورنا الحضاري سيقتصر على بيع البترول، وضمان تأمين حدود أوربا وإسرائيل من هجرة العمال المهاجرين الأجانب إليها! كارثة حقيقية!...
قرأت ما تنتظره من تعليقي في ملاحظتك الأخيرة: الحضارة بالنسبة لي فضاء ثقافي في سياق زمني. كانت هناك في القرن الخامس عشر مثلا حضارة عثمانية مثلما كانت هناك حضارة صينية أو غربية. مستوى تطور كل حضارة وتخلفها قضية أخرى ترتبط بمعايير: العلاقة بالعلم، بالحقوق...
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حبيب عبدالرب سروري - بروفيسور جامعي ومفكر وباحث يمني- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تأمل في جذور انحسارنا الحضاري. / حبيب عبدالرب سروري
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي
/ احمد صالح سلوم
-
العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !!
/ حسن مدبولى
-
تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي
...
/ محمد عبدالله الخولي
-
التحليق بأجنحة الحداثة في الشعرية العربية - للأستاذ الشاعر ا
...
/ عزيز باكوش
-
بوندي… حين يصبح الخوف صناعة إسرائيلية
/ نبيل محمد سمارة
-
ردُّ آخر على جريدة الوفد ، رفضوا نشره :
/ أحمد صبحى منصور
المزيد.....
-
الفلبين سبقت العالم بأكمله في التحضير لعيد الميلاد.. ما السب
...
-
-غزلان سانتا- في فنلندا مهددة.. ما علاقة روسيا بالأمر؟
-
انسَ الشوكولاتة الساخنة.. مشروب -الحليب الذهبي- الدافئ والصح
...
-
بينهم سعوديون.. اتفاق للإفراج عن 2900 أسير للحوثيين والحكومة
...
-
بيان مصري يعلق على اشتباكات حلب بين القوات السورية و-قسد-
-
وزارة الخارجية العُمانية: ترحب السلطنة بالاتفاق الذي تم التو
...
المزيد.....
|