متى سيتحقق المجتمع الشيوعي؟ هل سنراه في حياتنا أو في حياة أبنائنا؟ وإذا كنا سوف لا نراه في حياتنا أو في حياة أبنائنا - لماذا نعمل من أجله؟ وأي إنسانٍ عاقل يكرس حياته ويضحي بها من أجل غايةٍ يعرف أنه لن يصلها؟ وفي مجتمع (من كلٍ حسب طاقته لكلٍ حسب حاجته) من سيقرر ما هي حاجتي؟ وما الفرق بين هذه الخرافة وخرافة أخرى وعدنا بها الله عن جنةٍ تجري من تحتها الأنهار؟ وبالمناسبة لم أر بعد شخصاً مستعداً أن يتنازل عن ملكيته الخاصة ويفضل الملكية المشاعة على الملكية الخاصة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركس ، و فرحان : عندما يفيض الغيض بسبب الظلم / 5-5 / حسين علوان حسين
|