تحيات نحن على صفحات الحوار المتمدن، أي إننا نفترض احترام كل منّا للآخر بالصفة المدنية التي تتأسس على الاحترام االمتبادل او بمعنى آخر ؛ هو ما نتبادله دائماً ببعض التعالي تحت عنوان ( قبول الآخر ) وكأن الآخر ( محروم من جنتنا ) . وقد نختلف وفي الغالب صفحات الحوار هي صفحات الاختلاف المثمر . وربما نصل إلى حد ذم ( الرأي والفكرة والنظرة ) لدى الآخر لكنني حتماً سنبقى وراء الخط الفاصل بين الشتيمة وعدم الرضا المغيض. تحياتي لكما وانتما تنيران صفحات الحوار المتمدن بما يستجد من رأي وفكرة ورؤية. مع ودي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركسية الفول والشعير كعقيدة دينية / يعقوب ابراهامي
|