من بين تلك النظريات التي استرعت اهتمامي، كانت نظرية آينشتاين النسبية و كانت بلا شك أكثرها أهمية. و الثلاث الأخريات كانت نظرية ماركس في التاريخ و نظرية فرويد في التحليل النفسي و نظرية ألفرد أدلر التي تسمى “علم النفس الفردي.”
سؤالي في البداية أخذ شكله البسيط: ” ما مشكلة الماركسية و التحليل النفسي وعلم النفس الفردي؟ لماذا هي شديدة الإختلاف عن العلوم الفيزيائية و عن نظرية نيوتن و بالتحديد عن --النظرية النسبيه؟- أن النظريات الثلاث الأخرى، رغم أنها تتمظهر- كعلم، --فإنها تتشارك في -أساطير بدائية، -أكثر من تشاركها في --العلم؛ ---هي أقرب في الشبه إلى --التنجيم ---منه إلى ----علم الفلك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركسية الفول والشعير كعقيدة دينية / يعقوب ابراهامي
|