في نمو الجرثومة الداعشية التي تقدم لكل محبط طريق الخلاص في الهروب من الواقع المرير الى المستقبل في الحياة الاخرى المليئة بالحوريات الجنسية مع ما تقدمه أيضا هذه الجماعات من أموال و دعم مالي وتوزيع صدقات أهلت الى بناء بيئة حاضنة بدءأ من الاخوان المسلمين ومجموعات السلفيين وحزب التحرير وانتهاءا بداعش و أخواتها انظروا ترى بذور هذا البيئة بدأ العمل بها منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية ونحن في ابراجنا العاجية قابعون ننظر إلا من قليل ناضل وحارب فكان مصير السجن أو الاستشهاد أو المطاردة والجوع والهروب واللجوء الى بيئات أخرى أرحم من عالمنا العربي
تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل ! / شامل عبد العزيز
|