بادرتم بسيرتكم، ذكرياتكم وتفضلتم بفتح نافذة (التعليق) للتواصل غير الإنتقائي (دون حجب) للاستئناس المتبادل مع الإنسان العاقل المتسائل عن السهو واللبس والتدليس، مثال:
ذكرتم مناداة زملاء- رفاق لكم بـ(حامد الوطني)؛ فحضر سؤال: لولا ضم الإنجليز ونوري السعيد الموصل للعراق، لكنتم (حامد التركي)، العميل للعراق!.
الاسم القلمي معمول به لدى الكتاب عالميا؛ فلا أهمية لاسم مجرد معلق هامشي عابر، بل الأهمية لتعليقة المحرج.
مع أطيب المنى المشفوع بالإفراج عن التعليق الرصين المحرج المحجوب بالجواب عليه، للمؤانسة مع سيرتكم..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحداث في ذاكرتي / الحلقة الرابعة / حامد الحمداني
|