الاخت الغالية صباح ابراهيم على عذب كلماتها المعسولة والمشجعة.اختاه في كلماتك تعزية وهمسات الرب الحبيب يسوع ..لك محبتي الاخوية من الجليل
وكذلك اصفّق للاخت السورية التي تطربني لهجتها وعفويتها ودفاعها الجريء عن الرب يسوع ، واقول لها : لافُضّ فوك ، انت قريبة من محرّر البشر من العبودية والزارع حبّ الانسانية في القلوب..ثقي يا اختاه ان تعاليم يسوع المتمثلة بالكتاب المقدس هي اسمى درجات الابداع والحبّ والفداء ..ازجيك اضمامة ولا احلى من سوسنات الجليل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطّبيعة تسجدُ للخالق / زهير دعيم
|