الى منابر وجوامع وحسينيات ومدارس حيث تلقّن روادها لتلك الثقافة وهي كذلك مأجورة ومرغمة فأين الجذر الذي يحتضن ويفرخ هذه البشاعة بالتحديد وفروعه متعددة وتاهت علينا ؟ السلطة المأجورة هي من تمتلكه وهي من اهتمت بالدرجة الأولى في نشر الثقافة الدينية اولا في عقول اطفال المدراس , وبقية المؤسسات وهذه بدورها ممتلكة وخاضعة للمستعمر وللبترول بعد ان ضمنت حصتها داعش سيطول امره مثل ما طالت الحرب العراقية الايرانية , سيطول امرها لتضعف البلدين اكثر العراق وسوريا وبعد داعش سيكون هناك فلم آخر ما لم تعي الشعوب عدوها فلن تسلم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة الوحشية وإرادة التوحش لن تترك أحداً / سامى لبيب
|