أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإسلام المُعاصِر... / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - أستاذنا فيلسوف الحوار - عدلي جندي










أستاذنا فيلسوف الحوار - عدلي جندي

- أستاذنا فيلسوف الحوار
العدد: 576815
عدلي جندي 2014 / 10 / 14 - 22:11
التحكم: الكاتب-ة

يسعدني مرورك الكريم وإعجابك بالمادة
أتفق مع تحليلك الواقعي عن الحتمية التاريخية وإلا ..ولكن لولا مجهوداتكم والأساتذة الكرام الذين ذكرتهم من قرآنيين وعلمانيين ومسلمين بالولادة وأصحاب رسالة إنسانية مثلكم لم نكن نري علي وجه الإطلاق إنتفاضة مثلما حدث ضد الأهطل (مرسي وجماعته الدينية) أو نسمع عن ملحدين عرب أو من أصول شرقية سيان مسلمين أو مسيحين
شكرًا أستاذنا مرورك ومشاركتك بالتعقيب ...تحية المحبة والإحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام المُعاصِر... / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا… وترتيلةُ الدم في كنيسة مار إلياس / رانية مرجية
- بيان عاجل من لجنة إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران بشأن ... / لجنة إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران
- مازاران، ظلّ السلطة ودهاء السياسة / حسين علي محمود
- ✦ مسيحيو الشرق: ملح الأرض ونورها / رانية مرجية
- الكتابُ الصَّيْحَة (10) مشروع قناة البحر الأحمر- الميت واتفا ... / عبدالله عطوي الطوالبة
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (197) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - إدانات دولية وتحذيرات بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العديد ا ...
- إيران: ضرباتنا ضد إسرائيل -استمرت حتى اللحظة الأخيرة-
- هجوم صاروخي إيراني جديد على إسرائيل
- منظمات حقوقية تحذر -مؤسسة غزة الإنسانية- من تواطؤ محتمل بجرا ...
- البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار لكن الإيرانيين قد يسقطو ...
- ترامب يعلن نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإسلام المُعاصِر... / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - أستاذنا فيلسوف الحوار - عدلي جندي