شكرا زميل على جهدك المتميز والصعب في دراستك الموضوعية للقرآن، غير عابئ لليقينية المقدسة والمطلقة الموجودة في أفئدة وأذهان ملايين البشر -من ناحية- وأيضا غير منطلقا من تسفيه قيمة القرآن التاريخية واللغوية، محاولا النأي عن إتخاذ مواقف سوقية للهجوم والنتقد المباشر على مشاعر مئات الملاين من البشر في معتقداتهم الخاصة. من الجلي يا زميلنا العزيز أن هدفك هو البحث الموضوعي فحسب، في مجال غير مطروق كثيرا من قبل. فهنيئا لك في هذا العمل الريادي تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النواقص في القرآن - رسالة دكتوراة / سامي الذيب
|