...... وقد رأينا أن البعض من الأساتذة يلقي درسه على طلبته وهو في قارب فينيقي قادم لتعليم -البربر- المتخلفين الذين لا يسميهم باسمهم بل يسميهم : سكان ومحليون، يعني بلغة -فافّا- أنديجان وبعضهم يلقي درسه وهو يمتشق سيفا أمويا متقمصا شخصية عبد الله بن أبي سرح الذي ارتد عن الاسلام وأهدر النبي دمه لولا شفاعة الصحابي عثمان بن عفان كما هو معروف. Bravo ! cest magnifique professeur
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عروض التكوين في الجامعة الجزائرية وكارثة ارتجال المناهج الدراسية في العلوم الإنسانية / العربي عقون
|