شكرا على مساهمتك في هذا الحوار وتهنأتكم لي بالعيد. تمنيت لو اختار العراقيون لأنفسهم دولة فيدرالية ديمقراطية. لكن التمنيات الطيبة لا تلغي آثار جرائم نظام البعث الصدامي في كردستان حيث سفك الدماء الغزيرة ودمر لوف القرى واستخدم السلاح الكيمياوي ضد أناس كان يفترض ان يحميهم ونفذ جرائم الانفال. ولم يسمع نوري المالكي لرأب الصدع، بل زاد الطين بلة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بهاءالدين نوري - سياسي وكاتب واحد ابرز وأقدم قادة الحركة الشيوعية في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الوضع في العراق، ومسألة انفصال الشعب الكردي، واليسار وافاقه. / بهاءالدين نوري
|