ولكن علينا اولا ان نعطي فرصه نتفق عليها كان تكون ثلاثه اشهر للسيد العبادي وهو حق مشروع فاذا لمسنا ملامح جديه للتغير فبها واذا كان العكس فلذلك حديث اخر خطابي موجه لكل المثقفين خصوصا لان التركه اكبر من تركة صدام واذا كنا موضوعين لاتوجد لدا احد عصا موسى وللاحتمال الثاني يجب ان يحدث تغير جوهري وان يكون فيه العراقين وحدهم صاحبي القرار وهو مشوع طويل نسبيا وصعب ولكنه الحل الامثلمشروع الدوله المدنيه الديمقراطيه دوله المواطنه التي نكاد نخصرها لصالح الاجندات الشوفينيه والطائفيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عشانا اليوم - شخاطة- / محمد الرديني
|