وكانت أم قرفة جهزت أربعين راكباً من ولدها وولد ولدها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ليقاتلوه ويقتلوه، فأرسل إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة فقتلهم وقتل أم قرفة وأرسل بدرعها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنصبه بالمدينة بين رمحين فإن أم قرفة كانت تُقاتل وتُحرض على القتال وكانت مُطاعة فيهم, وأم قرفة كان لها ثلاثون ابناً وكانت تُحرضهم على قتال المسلمين، ففي قتلها كسر لشوكتهم]. ومع كل هذا فهذه الرواية لاتصح لان من رواها وقائل هذه الروايات هو الواقدي وهو مُتهم بِالكذب والتقول والوضع عند علماء الإسلام ].].
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل فعلا شتم الشاعر النبي بهذه فقتل ؟! / عبدالله مطلق القحطاني
|