لقد أحسنت يا أستاذ بيرسون، في استخدام الواقعية بحذافيرها في هذه المقالة، وقد أجدت أيما إيجاد في قولك حول تسخير محمد القرآن لمصالحه الشخصية وبينت ذلك بالبرهان من متن القرآن نفسه، ولن يستطيع المشككين من المعلقين الرد عليك سوى بالكلام المبهم وغير المفهوم، فأنت صاحب ثقافة عالية جداً في معرفة آيات القرآن وتفاصيلها، ولا يسعني سوى أن أشكرك على هذا المجهود العقلاني.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
...مصداقية الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى و عورهما – الجزء 2 من 4 أجزاء / أنون بيرسون
|