فالأصل لأي إصلاح إسلامي جاد هو بالاعتراف بهمجية الشريعة وبأنها شريعة منافية للإنسانية وللحريات ولعصرنا الحالي ، وأنها يجب أن تزال و تستبدل بأي طريقة كانت (اجتهاد - نسخ - حذف ) لا يهم ، لكن المهم أن الشريعة الحالية يجب أن تزول ، وتحل محلها تعاليم إسلامية أكثر إنسانية وأكثر استناره.. انتهى الأقتباس عن الأستاذ صالح حمٌاية وبقول الدكتور محمد عمارة النسخ تبديل للواقع ، انتهى .. أي تتغير الأحوال كلما تبدل الواقع وداعش والتكفيريين البرايرة والوهابيين ، نشطت ( نقطة نظام ) كونية فجرتها اليوم رئيسة الأرجنتين في الأمم المتحدة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في ضرورة الإعتراف بهمجية الشريعة الإسلامية. / صالح حمّاية
|