تحية استاذنا في رحلتي الصيف المنصرم الي مصر ومن خلال حوارات مع طرفي المعادلة او شركاء الاله الإبراهيمي وجدتهم اكثر قبولا عما مضي للفكر الحر ولم ينفعل ويزبد ويتوعد الاتباع كما وحدث معي شخصيا في السوق القديم لمدينة شرم قليلا من التنوير (شعاع نور)فقط كفيل لإرشاد الاتباع الي باب الخروج من الكهف شكرًا لك مجهوداتك علي الرغم انني كنت أتصور أن اليأس في إمكانية التغيير قد أوقف نشاطكم نظرا لغيابكم فترات متباعدة تحية لك سيدي المحترم والكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من يُعلِّم وزير التعليم ؟؟ / صلاح الدين محسن
|