شكراً لك على المرور والتعقيب. لقد أعجبني قولك عن نيوتن لو كان مؤدلجاً وأكل التفاحة وقال الحمد لله الذي أسقطها عليّ دون أن أهز جذع الشجرة كما فعلت مريم. للأسف هذا هو حال المسلمين الذين إذا أصابهم الشر قالوا هذا من القضاء ويجب قبول القضاء الإلهي، دون أن يحاولوا معرفة السبب ومحاولة تفاديه مستقبلاً. المضاد الوحيد للأدلجة هو إنقاذ أطفال المستقبل بنزع مقررات المدارس من تجار الدين. لا أمل في الأجيال الحاضرة تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأدلجة في الطفولة كالوشم على الدماغ / كامل النجار
|