ليس دفاعا عن الملحدين ولكن الفرق بين تصرفات من يتهم السيد بارودي بأنه يزرع الكراهية والأرهاب وبين ما يكشفه السيد بارودي في مقالاته هو ان السيد بارودي يشبه عمله من يرى اللصوص فيسارع بأبلاغ الناس والشرطة عنهم بينما الآخرين يتسترون على اللصوص ليستمر خراب المجتمع ولولا التستر على اللصوص لما ظهرت عصابة داعش التي تأسست قبل اكثر من 14 قرن وعادت الى الظهور بسبب التقية والنفاق وأخفاء الحقائق بتزوير التاريخ ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر لمن يعقلون - ج38 / مالك بارودي
|