تحية أخ سامان.
إن معركتنا مع الإرهاب، هي معركة بين الإنسانية جميعا ً، عمال وأطباء وبررجوازيين وفقراء، وبين الإسلام، كآيدلوجيا إرهابية عنصرية سادية أخطر من النازية، لاتقيم وزن للإنسان مهما كان إلا من خلال دينه وعشيرته . مافائدة إستلام السلطة من قبل العمال وهو يجبرون الناس على الإسلام؟ أنا لم أرى برجوازي يجبر الناس على دين معين، كما يفعل المتدينون المسلمون، وداعش هي رمز لهؤلاء. إذن محاربة الفكر الإسلامي هو المطلوب، أما محاربة الرأسمالية، فلا مكان له من الإعراب، لأن جميع الشيوعيون هم لاجئون في الدول الرأسمالية، ويتمتعون بحقوق لم يوفرها ستالين لرفاقه الشيوعيين.
تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف نهزم الارهاب.. الإستراتيجية الأمريكية الجديدة لا عَلاقة لها بالقضاء على الإهارب! / سامان كريم
|