مثال على ذلك: لا يوجد في العالم شركة تصنع جهاز كومبيوتر بتصاميم معتمدة قبل خمسة اعوام لتبيعها اليوم ، لانه ببساطة لا احد سيُقبل على شرائها. في رأيي انا وقد اكون مخطئ :هذه النصوص لا تعيب من يقرأها او يحترمها فهي كمن يقرأ تأريخ العلوم الانسانية وكذلك من حق القارئ ربطها بخالق او غيره . ولكنها تعيب من يعتبرها حقائق حرفية لا تقبل الجدل ويفرضها على الناس بالترغيب او الترهيب. لانه وببساطة لا احد يملك الحقيقة بمن فيهم الملحديــــــــــــــــــــــــــــــــــن. شكراً استاذنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زهايمر-تناقضات فى الكتابات المقدسة-جزء سادس / سامى لبيب
|