لذلك ارجو ان لا تخيبوا املنا و ان تشرعوا حالا باعدة الامور الى نصابها بالتركيز على امور فكرية بدلا من مناقشة, مثلا, موضوعة الربع (الخالي), وهي مناقشة تعكس, اذا اتفقنا مع تداعي الافكار الحر لدى فرويد, عبث مناقشة الامور الشخصية. كما ارجو ان لا امارس وصاية على احد عندما ادعو الى تأدية واجبنا بمناقشة الامور فكريا ومقارعتها بالحجج وعدم التهرب منه بامور اتوقع ان يسموا كلاكما عن التطرق اليها او حتى مجرد الاشارة عليها فلنعاود كلنا حالا تأدية واجبنا وهو واجب شاق ومعقد جدا بحد ذاته ولا يحتمل ابدا اضاعة للوقت او هدر عابث للطاقة. مودتي لكما كلاكما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نشأة اليسار ... في الحركة الشيوعية المحلية والعالمية والمراجع المعتمدة. / عبد الحسين سلمان
|