التدليس الإسلامي في مأساة السيدة صفية بنت حيي لهو أكبر دليل على إن التاريخ كله محرف وكتب دون حيادية خدمة لمرتزقة وتجار الدين .
لا عجب ممن يتكلم في المستقبل عن سفر داعش الإرهابية وإنجازاتهم حول رحمتهم عندما يقطعون الرؤوس والأوصال ، ومجاهدين من كل فج عميق عرب وإنكليز وشيشان وأفغان... ألخ ، وسبي الذراري وبعيها بمنتهى الإنسانية والرحمة .
أنها أمة العكس ، الهزائم هي إنتصارات ، إحتلال الأراضي وسلبها هي فتوحات ، قطع الرؤوس وحز أعناق الأبرياء بدون رحمة هو حق إسلامي ورحمة للضحية ، إغتصاب الصغيرات هو زواج شرعي أسوة برسول الرحمة والإنسانية...ألخ...ألخ
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نص ما سيكتبه المسلمون بعد مائة عام من غزو سنجار وسهل نينوى !! / رائد سعدي ناصر
|