أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النزعات العنفية والتكفيرية في النص الديني / يوسف بلحاج رحومة - أرشيف التعليقات - تعليق2 - عبد الله خلف










تعليق2 - عبد الله خلف

- تعليق2
العدد: 566706
عبد الله خلف 2014 / 8 / 23 - 22:44
التحكم: الحوار المتمدن

• العدل ينسف الإلحاد :
العدل هو وضع الشيء في محله , و محل الأحداث في عالم الإلحاد, هو نفس المحل الذي تحدده القوانين الفيزيائية. و بما انه لا توجد ذرة تخالف تلك القوانين, إذاً كل حدث في الكون المادي قد وُضِع في محله المادي. و لذلك لا يوجد في الفكر الإلحادي ولا في الكون المادي ظلم. فمن أين جئت بمفهوم العدل أيها الملحد؟ .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النزعات العنفية والتكفيرية في النص الديني / يوسف بلحاج رحومة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفضائيات العربية المستحدثة: التباسات التأسيس والدور / ابراهيم ابراش
- هجمات الاحتلال على غزة وقصف الكنائس التاريخية / سري القدوة
- يعودُ تفوق السلطة الاشتراكية إلى كونها دولة مجتمع أرفع، حيث ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- أفواه التفاهة والخيانة / خالد القيسي
- صندوق العجائب .. إلى أخي محمد جمال الدين / محمد نور الدين بن خديجة
- سورية هوشة عرب نظام شورى ام شوربة وشوارب ؟ احذروا الحرب الأه ... / فراس سعد


المزيد..... - السعودية.. وفاة -الأمير النائم- بعد دخوله في غيبوبة دامت 21 ...
- عائلات الأسرى: نتنياهو جعلنا نترجى ترامب لإنجاز صفقة ووقف ال ...
- وزير الإعلام السوري: بيان الطائفة الدرزية تضمن دعوة لتهجير ا ...
- بعد شائعات تربطه بالهلال وليفربول.. نيوكاسل يستبعد إيزاك من ...
- السعودية.. من هو -الأمير النائم- بعد إعلان وفاته إثر تعرضه ل ...
- مباحثات أردنية سورية أمريكية لدعم تنفيذ اتفاق الهدنة في السو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النزعات العنفية والتكفيرية في النص الديني / يوسف بلحاج رحومة - أرشيف التعليقات - تعليق2 - عبد الله خلف