لو افترضنا وجود هذه الأخطاء التي تدعيها.. وكان القرآن من تأليف الرسول (عليه الصلاة والسلام) أو تأليف أي شخص آخر كما تريد أن تقنعنا.. فكيف لم ينتبه العرب في ذلك الزمان بفصاحتهم وبلاغتهم أن يكتشفوا هذه الأخطاء ويكذبوا كونه من عند الله؟!!! وكيف آمنوا بالرسول ورسالته؟ أم أنهم أيضاً لم يكونوا يعرفون لغتهم التي يتحدثون بها يومياً وفي حياتهم العادية - أي أن هذه اللغة كانت عندهم ما نسميه الآن اللغة الدارجة أو العامية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ازمة المسلم في دراسة اخطاء القرآن / سامي الذيب
|