أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خاطرة بلون الدم / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق2 - عبد الله خلف










تعليق2 - عبد الله خلف

- تعليق2
العدد: 563637
عبد الله خلف 2014 / 8 / 6 - 22:44
التحكم: الحوار المتمدن

ثانياً : العنصريه المسيحيه :
[عندما أتت امرأة كنعانية إليه تطلب منه الرحمة (إرحمني يا سيد يا ابن داود) [متى 15: 22]، ثم سجدت له لتستعطفه بذلك [متى 15: 25]، أجابها يسوع وبكل عفوية (ليس حسناً أن يُؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب) [متى 15: 26]. والبنين هنا هم اليهود، وأما الكلاب فغيرهم من الأعراق مضافاً لهم هذه المسكينة الكنعانية. فلو طبقنا معاييره اليوم كما وردت في الإنجيل لأصبح لدينا صنفين من بني البشر: السادة اليهود، والكلاب، فقط لا غير] .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خاطرة بلون الدم / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فاضل جمال علي: شاعر الطفولة وصوت الهويّة الفلسطينيّة في أدب ... / أحمد كامل ناصر
- استمرار تساقط رموز اليمين.. الحكم على الرئيس الفرنسي الأسبق ... / رشيد غويلب
- هل يمكن فهم سهم الزمن حاليا 2025 ؟ ولماذا ؟ / حسين عجيب
- هل يقبل الفصاميون حل الدولتين؟! / عادل صوما
- بوحمارة / أشرف عبدالله الضباعين
- الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 26 ) ... / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - لماذا اعترفت بلادك بدولة فلسطينية وهل هي -مكافأة لحماس-؟ وزي ...
- منبوذ وفاشل سياسيا.. عائلات الأسرى بغزة: أبواب الجحيم ستفتح ...
- منصة الأمم المتحدة تكشف فشل نتنياهو وانكسار صورته الدولية
- اختبار دم بسيط يكشف أمراض الدماغ قبل سنوات من ظهور الأعراض
- أي المنصات الرقمية يفضلها الأميركيون للحصول على الأخبار؟
- مظاهرات عالمية تدعو لوقف تسليح إسرائيل وإنهاء الحرب على غزة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خاطرة بلون الدم / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق2 - عبد الله خلف