التسمية الرسمية والمتداولة بين الناس للمشروبات المسكرة بانواعها هي المشروبات الكحولية ولكني سمعت من الكثير من المفكرين والشعراء والادباء والحالمين .. انهم بحببّون ان يسمونها مشروبات ( روحية ) لانها في الواقع تنعش النفس والروح معا وللعلم فأن صدام حسين سمح للمسامين ببيع المشروبات الروحية في مطاعمهم ولكنه بعد هزيمته في حرب الخليج الثانية لبس لبوس الدين واغلق كل محلات شرب الكحول واطلق سراح كل مجرم حفظ القرأن في السجن ولو كالببغاوات .. ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخمارات يفتحها المسيحيون ويشربها المسلمون / جهاد علاونه
|