في مناصرتنا لقظايا الشعوب المحتلة يجب ان ننطلق من منطلق انساني بحت لا ديني كما هو حال العرب اليوم فالالاف من المسيحيين ومن طوائف اخرى حتى اسلامية شيعية مثلا تعرضت لانتهاكات وحتى لحرب ابادة كما يحصل اليوم في العراق وسوريا ولم نسمع حتى بادانة لهذه الاعمال بل وصل الامر الى حد التشفي. مقالتك استاذنا تكشف وبكل قوة مدى الزيف والنفاق وازدواجية المعايير وعدم الفهم التى تعاني منه شعوبنا العربية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إما تؤمنون بحق إسرائيل أو تكفرون أو تدركون بشرية الأديان. / سامى لبيب
|