هه مو كاتانت باش كاك ئازادي به ريز....من مفارقات الحياة وتناقضاتها الفجة الظالمة اللامعقولةأن يجد المرء نفسه في لحظة محنة مضطرا لمنادمة الفيروس الذي كان سببا في كل امراضه اللعينة .. و أن يتلعثم صاحب الحق في مرافعة امام قاض متحيز للمدعي بالباطل.. هذا شأننا نحن الكرد مع كل من ظلمونا عبر تاريخنا الدامي ممن أخنلفوا في كل شيء , ألا في نهب ثرواتنا منذ سيء الذكر عياض ابن غنم ومرورا بولاة ألأمصار أبان ألخلافات ألأسلامية من عمر حتى عبدالحميد الثاني . وصرلا الى كل الكافرين بسايكس بيكو في كل مكان ومفدسيه فيما يخص كردستاننا الكبرى . وأنني أذ أحيي روح الكوردايه تي فيك, دعني أقول من خلالك لكل اللذين على شاكلة كاتب الترهات التي ترد عليها : أن زمن أستيفاء الخراج من الشعب الكردي قد ولى من دون رجعة . وألا فعلى حدود كردستان يربض أسود لاقبل للثعالب في اقتحام عرينها .لافائدة ترتجى من فايروس.لاترد على تخرصاتهم ودعهم من غيضهم يحترقون.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملاحظات حول...نداء كوردستان... بين وجهة نظر كاتب المقال العربي (علي الأسدي) في الحوار المتمدن- العدد 4518 في 20-7- 2014 و وجهة نظر القارىء الكوردي / ئازاد توفي
|