عندما تكون جيران لواحد من المستحيل عدم إستعمال قاشوق جيرانك وحتى إن لم تسحبذه ولكن إبنك الطفل أتت باالقاشوگ والوالدة وضعتها في مجرة الملاعيق! إذن نحن الجميع من -السامية- و-الآرية- و -الألتائية- وحتى لغات الصين الحلقية نشارك الكلمات والتفوهات إنها بحث شيق لدراستها وتشاعبها. الفكر الإنساني منذ خلقها وصياغة هذه الأعجوبة الداروينية ( النطق ). د.جمشيد ماهو إلا باحث في حقل ال Etomolegy ليس له حقد على العربية وإنما شرح حالة علمية بحتة ومع قليل من الدفاع كورديته التي كانت في خطر الزوال قبل عشرين سنة{الأنفال} فقط!! و شكرا نظرتكم الواقعية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحساسية العربية تجاه الفارسية و اليهودية / جمشيد ابراهيم
|