لا أعرف لماذا حماس حريصة على إعتماد التقرير وطرحة للمناقشة في مجلس الأمن وهي المتهم الرئيس بإنتهاكات حقوق الانسان والعمل بقصد على ارتكاب جرائم حرب عن طريق اطلاق صواريخ عشوائية على المدنيين الإسرائليين وإن لم تفلح في ذلك إلا أن نواياها السيئة تثبت ذلك بالأضافة إلى تمترس عسكرها وصواريخها بين المدنيين . الحل في نظري هو العمل على خلق فتنة بين الجهاد الاسلامي وحركة حماس لكي يقضوا على بعضهم البعض ليستريح الشعب الفلسطيني ويريح العالم من مشكلته التي يصنعها بنفسه ويستغلها قياداتها الفاسدة في التكسب من وراءها والضحية هم الشعب المغلوب على أمره
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وماذا بعد اعتماد تقرير جولدستون؟ / أحمد أبو مطر
|