أعتقد أننا في الوقت الراهن يلزمنا مفكرون ملحدون أقوياء الخطاب و ذوو شجاعة فذة لإبراز أن الإسلام هو دين الإرهاب و السعار الجنسي،إن المرأة لا تستطيع أن تمشي في الشارع محترمة بدون كلام تجريح من معشر المسلمين الذين درسوا القرآن و السنة و تكلموا عن الوطء في الدبر و ملك اليمين و الزواج بالطفلات و الحور العين و شبكة الدعارة الإلاهية الموعودة،الثورة الجزائرية قامت بفكر جزائري درس ادب فولتير و لافونتين ففرنسا بعنجهيتها الإستعمارية تعليمها كان منفصلا عن سياستها،جميلة بوحيرد و حسيبة بن بوعلي و لالا نسومر لم يكن محجبات يا أخي،اليوم نحتاج لنضال فكري كأمثال ماللك بارودي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حل نهائي لمشكلة العلاقة بين الحداثة والإسلام في مباديء الثورة الجزائرية / رابح لونيسي
|