تحية لصديق تطاردة مشاكل الصراع حيثما حل .. سواء في ليبيا او العراق المخنوق بصراعات ترتدى بردة الدين و عينها علي بحيرة البترول .. أخي حامد ليت الامر كان بسيطا لهذه الدرجة .. لقد كنا هكذا في مصر نؤدى اركان الدين و لا نهتم بما جاء في كتب فقهاء المماليك الصفراء التي إختفت مع النهضة و عادت مع الوكسة اقوى وامضي سلاحا و أكثر ضراوة ودموية .. يجب أن نجهز خطوط دفاعنا عن إنسانيتنا ولكم في الموصل مثال يا اولي الالباب .. تحياتي وشكرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كن رجلا و لا تتبع خطواتهم / محمد حسين يونس
|