لقد تحرّر عقلك من معتقل محمد وقرآنه. أنت البوم إنسان يتمتع بالحرية وما أجملها، عساك أن تكون نموذجا لمن حولك. لا تتوقف عن البحث في حقيقة الإسلام وفي هذه الأكذوبة التي منذ ألف وأربع مائة سنة ما تزال تسمم العقول وتعطّل قوى الإبداع لدى المؤمنين والمتمسكين بخرافات الإسلام. كلما تعمّقنا بدرس الإسلام كلّما أدركنا مخاطره على الإنسانية. الطريق طويل ولكن لا بد من الوصول يوما إلى فضح حقيقته وتمزيق الأقنعة التي تسربلها. مع التحية لك ولأمثالك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تناقضات فى الكتابات المقدسة-جزء خامس . / سامى لبيب
|