نعم ياأخي كل ما ذكرته على صواب وهو عين الحقيقة ما شرحته في مقالك نشعر به ونحسه بشكل لا يقبل النقاش ونراه ميدانيا بكل نتائجه السلبية . ولهذا نحن سلبيون بينما الأمم الأخرى التي حباها الله بعلماء محبون للإنسانية حرروها من القيود التي تسببت لهم في المرض والتخلف وجعلتهم أحرارا قادرين على تنظيم حياتهم وتقنينها فأصبحوا أسوياء . الجنس كالطعام فكما يطلب الجسد طعاما ليستمر فكذلك يطلب الجسد حقه في الجنس ليكون سويا وغير مكبوت وبالتالي ليستطيع التفكير بطريقة معتدلة وهادئة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنس والكبت الجنسي / وليد يوسف عطو
|