ثم يستدير كقمره المثلوم.. نحو العراب.. هيه فائز.. كم أنت كبير ورائع، إذ استحملت جنوني. يُرفقها بنظرة امتنان. ألفنان.. صامت لايلوي على شيء سوى تثوير الموقف.. فيباغته العزاوي، بحشوده اللامتناهية.. وأنت يا عمر.. بريء كبراءة أخوة يوسف.. فتعال لنرتع ونلعب قرب الجب. لا يوقضنا من حلمنا الليلي المتكرر هذا.. إلا أذان الفجر.. فنقوم نقتفي الآثار والماضي البعيد.. ليودعنا العزاوي الكبير.. بحكمة لن تتكرر -الأصائل لاتقبل الرهان- ****** مشهد استثنائي.. يتكرر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثلاثة عيون ولحية فوضوية (الى الفنان عمر مصلح.............باذخا) / قاسم العزاوي
|