الأمور واضحة أمام أعين الجميع، حتى السذج من الشعب يفهم تكالب أصحاب المصالح على قادة الجيش وعلى الرئيس. والتاريخ لا يرحم، خاصة وأن تجاربه جلية لمن درس التاريخ والعلوم العسكرية. الكل، من أيد السيسي ومن يرفضه، يتمنى ألا يُخدع في كهنة السلطة، في أصحاب المصالح، حرباوات جميع الأنظمة، المتلونين حسب كل مرحلة. لا تزال كلماتك بنبرتك في أذني ، صيف العام الماضي، - إن هذا الشعب لم يجد من يحنو عليه-، فانظر حولك ولا تصدق المطبلاتية. أرجوك. الشعب يئن لكنه لن يعود للعب دور الفلاح الفصيح، فقد تغيرت الدنيا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى الرئيس إليك درساً من عرابى / رفعت السعيد
|