أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خواطر لمن يعقلون - ج20 / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - إلى عبد الله (ت)خلف - مالك بارودي










إلى عبد الله (ت)خلف - مالك بارودي

- إلى عبد الله (ت)خلف
العدد: 553875
مالك بارودي 2014 / 6 / 10 - 13:13
التحكم: الحوار المتمدن

كلامك صحيح، بدليل أن هايزنبرج، الذي تكرر دائما نفس المقطع في الحديث عنه، كان مسلما وفي رواية أخرى أنه أطال لحيته وإنتسب للسلفية الجهادية وفجر نفسه في أفغانستان عملا بمبدأ فجروا من في اﻷ-;-رض لتنكحوا في السماء. وكما تقول أنت: يعتبر هذا المبدأ من أعظم المبادئ أثراً في تاريخ العالم القديم والحديث حيث أنه يؤكد ضيق تفكير المؤمن باﻷ-;-شباح. واللات والعزى أعلم.
أنتم عالة على العالم وعلى العلم، فعن ماذا تتحدث أصلا؟ ثم ألم تتعب من لعب دور القرد تتنقل بين الصفحات ولا هم لك إلا القص واللصق وترديد نفس الكلام الذي لا يصدقه أحد والذي غاب عنك معناه؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر لمن يعقلون - ج20 / مالك بارودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خواطر لمن يعقلون - ج20 / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - إلى عبد الله (ت)خلف - مالك بارودي