فعلا اليوم عيد بعد طول انتظار وها انت تطرح روائعك كما عودتنا دائما فاهلا بعودتك مع تمنياتنا الا يطول غيابك مرة أخرى عندما كنت أقرأ القرآن قراءة بعين المقدس له كانت تستوقفني كثيرا الاية فتبارك الله أحسن الخالقين وكنت اتساءل كثيرا عن معناها وبعد محاولات البحث عن التفاسير لم أجد لها تفسيرا معقولا لها بل تفاسير أقل ما يقال عنها مضحكة ولكنني اكتشفت أن قائلها هو عمر وأن محمد أعجبته فأضافها لقرآنه !!! الأمر الذي يؤكد أن الهه فعلا صنم ،، فشكرا لك سيدي الشكر الجزيل ودمت لنا نورا في الظلام المحيط بنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إله أم صنم؟ / كامل النجار
|