هذه الظاهرة موجودة في كل المجتمعات البشرية وليست فقط في المدارس بل في اماكن العمل وحتى في وحدات الجيش ولو بحدة اقل. انها عبئ كبير على الضحية وتولد امراض نفسية تدوم مدى العمر ولا تقل اهمية عن الاعتداء الجنسي . في الغرب يهتمون جداً بمكافحتها ومع ذلك لا تخلو المدارس من هذه المشكلة. على المهتمين بالتربية التركيز عليها لانها ظلم نفسي مؤلم ومحبط جداً للضحية. استاذ نضال اليوم تعلمت منك مصطلح عربي جديد ــــ التنمر ــــــ !!!!! تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في ظاهرة التنمُّر المدرسي – مريم المغربية و وليم الأردني نموذجين. / نضال الربضي
|