دعه وشانه عزيزى عثمان وسارد عليه فى الوقت المناسب،فسبق وان قلت للمتخلفين من امثاله ان الحضارة لم تصلهم وبقى يؤمن بخرافات صاحبها الصحراوى المولود بعد اربعة اعوام ووالده البيولوجى هو عم زوجته النصرناية الذى يعرفه هو، انا اتحدى هذا الصحراوى ان ياتينا بدليل واحد من كتب الاولين وكذلك من الكتاب الذى انزل على صاحبه الصحراوى بدليل واحد لا غير عن بيولوجية السيد المسيح كما يقول من الاختيارات الاربعة المطبقة على صاحب كتاب المنزل، انا اتحداك يا صحراوى الفكر والثقافة والحضارة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من كان يعبد محمدا فأن محمدا قد مات ردا على تبريرات مالك بارودي / عبد الحكيم عثمان
|