أهذا حزب شيوعي، المفترض أن يكون الطليعة السياسية والأوعى للطبقة العاملة؟!.. أم هذا عصابة أقرب إلى شبيحة جزار الشام؟!؟ فأعضاء عصابة كهذه، تستميت من الدفاع عن أشرس حكم ديكتاتوري وفاشي عربي، حفاظا على مصالحها- أفراد العصابة!.. لأن نهاية هذا النظام معناه نهاية هذه العصابة ومثيلاتها، اللآتي -جميعها- دُجنت من قِبَل النظام الأسدي منذ عقود!.. ومعناه أيضا عودة العافية للشيوعيين السوريين الحقيقيين واستردادهم لتنظيمهم، الذي سُرق منهم ، بالتعاون مع - الطابور الخامس-؛ داخل الجسم الحزبي البئس والخزي للعصابة اوالعصابات، التي تختفي خلف قناع الحزب الشيوعي السوري الرسمي العميل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة لبعض بنود بيان الحزب الشيوعي السوري الموحد الذي صدر تحت عنوان «نعم للدكتور بشار الأسد» / جاك جوزيف أوسي
|