تركت المقال لكي أغيظك .. صدقتِ؟ لا عزيزتي، مقالك ما بينترك كلتش حلو! مع أني ما فهمت شنو علاقة الطلاق بالفسق والإباحية. لم أترك المقال ولكني نطيت فوقه إلى ضمير الأنا الغائب (المتخفي عن قصد؟) وبعدين رجعتلو من جديد مرة تانية.. الدهشة هي التي خلتني أنط ، لأني لأول مرة بحياتي أصادف ضمير أنا غايب! تخيلت سيارة ماشية من دون سائق. ينطيج العافية! وعلى فكرة، لماذا لا تبدعين قصصاً؟ ما أنت عندك أسلوب وخيال وعين رسام، وبيلبقلك كمان اسم عليك! عملت مراجعة لموقعك الفرعي، وجدت قصة كتير حلوة، ليش ما عدت كتبت قصص؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطلاق كدعوة لحياة الفسق والإباحة به / فؤاده العراقيه
|