المشكلة في عاصري الليمون كحمدي قنديل والاسواني وحتى حمدين من الذين سارعوا إلى بيع ضمائرهم للاخوان مثلهم مثل حركة 6 ابليس
للأسف الشديد نحن أمام نارين الاسلام الأصولي (الحقيقي) من جهة والاسلام أيضا في زي عسكري فهؤلاء لا يقلون تعصبا دينيا عن الاخوان ورأيناهم في الماضي يسحلون المسيحيين بالمجنزرات ويستعينون بالمشايخ أمام جرائم حرق الكنائس فلا يبدو الجيش أنظف من الاخوان
الحل: سيفضل البعض وأنا منهم حكم عسكري دكتاتوري اسلامي متعصب أيضا وإن كان أقل فجرا من حكم الاخوان الديني الصريح ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى أين تتجه مصر؟ / محمود يوسف بكير
|