هآرتس 29/4/201 كما أثبتت تجربة قبرص والبوسنة وكوسوفو وكشمير يصعب على قادة ساسة حتى لو كانوا ممتلئين بالارادة الخيرة أن يتخلوا عما تؤمن به حركاتهم القومية، ويصعب عليهم أكثر أن يقنعوا شعوبهم بالموافقة على هذه التنازلات. لكن عدم القدرة على التوصل الى تنازلات على الصعيد الايديولوجي والاخلاقي لا يعني بالضرورة أنه لا يمكن انفاذ سلسلة تنازلات براغماتية تستطيع أن تخفض اللهب وأن تكون أساسا -------لتغييرات مواقف مبدئية في المستقبل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا ندفع ثمن المحرقة ؟! / عبدالله أبو شرخ
|