ربما كان المقال يؤكد حقيقة ان المغالين في الدين يصيرون عبدة للشيوخ و تظهر لديهم سلوكات عدوانية و انتقامية لكن هناك الكثير من المختلسين من رواد الملاهي والبارات و كثيرا ما سمعنا عن أناس سكارى دخلوا على مجمعات سكانية و اطلقو النار اعتباطا و قتلوا الأبرياء,الشخص العنيف الإرهابي يسيطر عليه هواجسه سواء بالدين او بالعنصرية او بالكراهية او الإنتقام او ايا كان و لا علاقة لذلك بالتوجه اطلاقا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقارنة بين خطورة رواد البارات والملاهي وخطورة قادة المساجد وخطبائها على المجتمع / نهاد كامل محمود
|