القتل والقتال وعذاب القبر وهول الجحيم ويغذيها فيما بعد صمم يمنعهم من سماع الراي المخالف والافكار الاخرى في سنوات عملي الاولى في جنوب البلاد كنت اجد صعوبة مع تلامذة يقولون لي لا نريد ان نتعلم لغة العدو فما بالك بدراسة افكار العدو ومعتقدات العدو والسبل التي حقق عبرها العدو علومه وقوانينه التي تحترم الانسان طبعا انا لا استثني كالاستاذ الفاضل سلوم السعدي الملحدين فمن بينهم من لا يقل تهافتا عن اي متعصب لاي معتقد اخر ليبقى النقد متهافتا بلا عمق ولا معنى سوى التنفيس عن الافلاس الفكري والمعرفي مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النقد الدينى الدينى بين التهافت والإزدواجية والتبجح . / سامى لبيب
|