لقد طال غيابك ولم نرى لك خرجة كعادتك تصحح فيها المفاهيم التاريخية و الجغرافية للمغتصبة اراضيهم اجدادنا واخواننا الامازيغ ولم اكن اعلم انه لك باع كبير في تكسير الخرافة و قد فاجءني مقالك هاد لما فيه من براهين عقلانية لا ينكرها الاجاحد لقد ضربت في الصميم واقنعت بالتحليل والمقارنة واظهرت الزيف من الحقيقة صدقني انني لم اقرأ واقتنع مثلما قرأت لك اليوم رغم وجود مفكرين وفلاسفة على الصفحة فعلوا مافعلت اليوم بالخرافة المدجنة بالخوف والهلوسة تحياتي يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(انا سمعنا قرآنا عجبا...) / ميس اومازيغ
|