القرارات الأممية نتيجة ضغوط سياسية مثل القروض والمساعدات لذلك هي مجرد تقية وحبر على ورق حتى الدول الكبرى الويلات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين...واسرائيل وغيرها لاتلتزم بها اذا تناقضت وهويتها واستراتيجيتها ومصالحها والأمثلة في ذلك كثيرة معروفة
الدستور هو الأصل والمصلحة وهوية وخصوصية الشعوب فوق كل اعتبار أصدر العلماء الرسميون حد الردة وعقيدة الغالبية المطلقة من الشعب المغربي ضد الدعاية الالحادية في أوساط فقيرة هشة واستغلال بشع هناك مراكز وجامعات تعالوا للحوار ومفكرين حتى الالحاد مسألة خاصة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حرية المعتقد بين المصادقة والدسترة . / سعيد الكحل
|